لطالما عُرفت قلة النوم عند علماء الأعصاب بأنها أحد المسببات الرئيسية لضعف الذاكرة وقلة التركيز. يلعب النوم دورًا مهمًا في الحفاظ على كفاءة الذاكرة وتحفيز نشاط المخ، كما أنه يساهم في عملية تقوية الذكريات قصيرة المدى وتحويلها إلى ذكريات طويلة المدى.
في حين يبدو تعدد المهام طريقة رائعة لإنجاز الكثير بسرعة، اتضح أنَّ الناس لا يجيدونه فعلياً؛ وذلك لأنَّ أداء عدة مهام في وقت واحد يقلل الإنتاجية بشكل كبير، ويجعل التركيز على التفاصيل الهامة صعباً؛ ولكون موارد الانتباه محدودة، يتوجب عليك استخدام هذه التقنية بحكمة.
كثيرة هي الأفكار التي أعجبتني..والتي تساعد على رفع مستوى الحياة والأداء في جميع المجالات ،تعرض هذه الأفكار على شكل استراتيجيات عشرة تبدأ بالحديث عن العادات ، ثم تدعوك إلى التركيز على مواهبك الطبيعية، وتساعدك أن ترى الصورة الكاملة للأمور ، وتعطيك طريقة "كن متيقظاً " لتحقيق أفضل توازن في حياتك، مع الحديث عن أهمية تكوين علاقات ممتازة، تليها الطرق الستة لإحتراف وثبة الثقة، والتشجيع على السؤال والبحث.
ابدأ أخذ أنفاس عميقة مع التركيز على كل نفس؛ وعندما تشعر أنَّ عقلك سيشرد تلقائياً، أعد توجيه تركيزك على التنفس العميق.
التأمل والتنفس العميق يمكن أن يهدئا العقل ويعززا التركيز. قم بتخصيص بضع دقائق في اليوم للجلوس كتاب قوة التركيز الذهني في مكان هادئ والتركيز على التنفس العميق.
وبعد انتهاء هذه الفترة من التركيز المكثف، يمكنك إعطاء عقلك استراحة، من خلال تصفح مواقع التواصل أو مصادر المعلومات الأخرى.”
تُعدُّ الحوافز طريقةً واضحة للبدء بالعمل والتركيز عليه؛ حيث يدفعك حصولك على مكافأة في نهاية عملك إلى الاستمرار والمضي قدماً للحصول على نتائج جيدة.
يُعتبر تناول الأحماض الدهنية الموجودة في زيت السمك أمرًا حيويًا لصحة وعمل الدماغ حيث أنهما يساعدان في تقليل الالتهابات في الجسم، والتي تتسبب بدورها في تدهور كفاءة المخ والروابط العصبية.
يتم تحضير رابط التحميل المباشر شكرا للتحميل من مكتبة زاد إنضم لقروب مكتبة زاد على تليجرام
لا تجزع إذا واجهت عقبات من أجل البقاء يقظاً ومركزاً وعلى أهبة الاستعداد، فحتى الأشخاص المنتجون يجدون أنفسهم في روتين ممل من وقت لآخر، فما يهم حقاً هو أن تراقب نفسك حتى تتدخل في الوقت المناسب إذا انحرفت عن المسار الصحيح.
عوامل بيئية: قد تبدو عوامل قليلة الأهمية لكنها بالفعل تؤثر على مستويات التركيز وتقللها، خصوصاً عند اجتماع أكثر من عامل، كالضجيج سواء القادم من أفراد الأسرة أو الزملاء في مكان الدراسة والعمل أو حتى ضجيج الشارع، الجو الحار جداً قوة التركيز الذهني أو البادر جداً، نوع الإضاءة وشدتها، مكان الجلوس ومدى راحته كارتفاع الكرسي والطاولة، التعرض كثيراً للمقاطعة أثناء التركيز وغيرها.
من بين طرائق التعامل مع هذا الأمر: تخصيص وقت ومكان محددين، والطلب من الآخرين تركك في هذا المكان بمفردك خلال تلك الفترة الزمنية؛ أو البحث عن مكان هادئ تعلم أنَّك تستطيع العمل فيه دون إزعاجات، وقد يكون كلٌّ من المقهى الهادئ أو المكتبة أو غرفتك الخاصة أماكن جيدة للتجربة.
لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية
سوف نبدأ بحل المشكلة من الجذور لا معالجتها ببعض المكملات الغذائية او بعض الطرق المذكورة ببعض الكتب , التي لاتجدي نفعا .