الصراع ليس له علاقة بالعمر أو اختلافات الأجيال أكثر من ارتباطه بالسلطة – من يمتلكها ومن يريدها ، يقول ديل: “إن ما يسمى بفجوة الأجيال هو ، في جزء كبير منه ، نتيجة لسوء الفهم وسوء التواصل ، ويغذيها انعدام الأمن العام والرغبة في النفوذ من المفيد التعرف على أعراض الصراع ، والأهم من ذلك ، تحديد الأسباب الفعلية للنزاع والقضاء عليها – أو منعها. تشمل أعراض الصراع ما يلي:
ويكون الوعي الديني نتاج للتنشئة الصحيحة الداخلية في الأسرة والخارجية في المجتمع، والغالب أن الأسرة تسعى لتشبع أفرادها بتعاليم دينها والالتزام بشرعه، أما المجتمعات فليست بالضرورة ترسخ مبادئ الدين وتسعى لتطبيقها، فهناك مجتمعات تشكل الوعي الديني وهناك أخرى تعمل على تزييف وعي أفرادها وتخرب عليهم عقولهم، حيث إن تكوين المعتقدات والقناعات الإيمانية لدى أفرادها ليس من مصلحتها؛ فالدين يدعو إلى المساواة والعدالة الاجتماعية والنزاهة وتزكية النفس وتحريم الربا وإعلاء قيمة المصلحة العامة على المصلحة الخاصَّة، الأمر الذي يتعارض مع بقاء الأنظمة القائمة في معظم المجتمعات ويهدد ديمومتها، تلك المجتمعات القائمة على تركز السلطة والاستبداد والرشوة والمحسوبية والسرقة والابتزاز واحتكار الثروات.
نمط الحياة: الشباب يفضلون المرونة والسفر وخوض التجارب، في حين أن الجيل الأكبر يركز على الاستقرار.
بعيدا عن الجيل الضائع، يعتبر أحد العوامل التي أثرت بشكل كبير على فجوات الأجيال هو معدل التغيير المتسارع في المجتمع. في القرن التاسع عشر، كانت التطورات في المجتمع بطيئة، ونتيجة لذلك، عاش جيلين أو ثلاثة أجيال أنماط حياة متشابهة جدا بينها، ولم تكن هناك اختلافات كثيرة عبر الأجيال.
أضف إلى هذا، يتوجب على الناس توخي الحذر كي لا يعزى كل التوتر الحاصل بين الأجيال إلى فارق العمر فقط، كما يرى "ماثيو كابلان"، أستاذ "التواصل بين الأجيال" بجامعة بنسلفانيا الحكومية في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولكي يفهم علماء الاجتماع انتقال الأطفال لمرحلة البلوغ في مختلف الفجوات الجيلية، قارنوا الجيل الحالي بالجيلين المتقدم والقديم بنفس الوقت، لا يعمل كل جيل بتجربة طرقهم الخاصة في النضج العقلي والجسدي، ولكنهم خلقوا جوانب جديدة للذهاب إلى المدرسة وبناء منزل جديدة والبدء بتكوين أسرة وانشاء خصائص سكانية جديدة، فقد تعلق الاختلاف في الخصائص السكانية بالقيم والتصرفات والسلوك بين جيلين اعتادا على إنشاء لمحة موجزة عن جيل جديد من الشباب.
عملت هذه الفجوة على اختلاف القيم والمبادئ من جيل لجيل كما أنها وصلت بمعظم الأجيال إلى تطورات خطيرة ومنها انتشار الجريمة في المجتمع، نظرًا لاختلاف المبادئ والآراء بين الأجيال، فكل جيل من الأجيال له آرائه الخاصة وتفكير الخاص به والذي يتناقض تمامًا مع الجيل الذي يليه، وهنا لابد من تدخل الآباء في تربية أبنائهم على القيم المثلى الصحيحة.
من خلال تحسين التواصل، التعلم المتبادل، والانفتاح على الأفكار الجديدة، يمكننا تجاوز هذه الفجوة وتحويلها إلى جسر يربط بين الأجيال.
بعيدا عن الجيل الضائع ، يعتبر أحد العوامل التي أثرت بشكل كبير على فجوات الأجيال هو معدل التغيير المتسارع في المجتمع ، في القرن التاسع عشر ، كانت التطورات في المجتمع بطيئة ، نتيجة لذلك ، عاش جيلين أو ثلاثة أجيال أنماط حياة كانت متشابهة جدًا مع بعضها البعض ، لم تكن هناك اختلافات كثيرة عبر الأجيال ، ومع ذلك ، نظرًا للتقدم التكنولوجي والاجتماعي الذي حدث في القرنين العشرين والحادي والعشرين ، فإن أنماط حياة الأفراد ، حتى جيل واحد على حدة ، تختلف اختلافًا جذريًا عن بعضها البعض.
وهكذا أدَّى الاختلاف في نمط التفكير وطريقة الوصول للأهداف إلى حدوث اختلافات اجتماعية بين جيل الشباب وجيل الكبار في المجتمع المصري.
عزفت عن الزواج وكرهت الامومة بسبب معاملة الآباء لأبنائهم رسالتي للأباء والأمهات أحذروا ضرب أطفالكم أهلي يجبروني على أن أكون نسخة منهم وأنا شخص متحضر الآباء يطلبون مهور غالية وأنا أريد الزواج ما الحل؟ كيف يتعامل الآباء مع الأزمات النفسية التي يمر بها المراهقون؟ كيف يكتشف الآباء ممارسة أبنائهم المراهقين العادة السرية؟
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
أمثلة على ذلك تشمل تغيرات في النظرة إلى دور المرأة، ??? ???????? مفهوم العائلة، والزواج.
تتكون المجتمعات من عدة أجيال متعاقبة، تكون على الأغلب ثلاثة أجيال. والفارق الجوهري بين هذه الأجيال هو الثقافة؛ أي وجود نمط معين من التفكير والقيم والرغبات والطموحات لكل جيل.