The 2-Minute Rule for أسباب الفجوة بين الأجيال
شاركها فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام ڤايبر لاين مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة
التحدث القليل من الآباء لأبنائهم: وغالبًا ما يكون تأنيبًا أو صراخًا أو أوامر ما يجعل الأسرة متوترة ومشحونة وتفقد الحوار.
عدم التسامح وعدم تفهّم أخطاء الأبناء: كثيراً ما يغيب عن الوالدين التفاصيل والمواقف المحرجة والأخطاء التي قاما بها أثناء نشأتهما، ويريدان بالمقابل أن ينشأ ابنهما بدون ارتكاب أي أخطاء، يجب عدم التعامل مع أخطاء الأبناء على أنها ذنوب لا تغتفر، حيث أن ذلك سوف يزيد من الفجوة بين الأبوين وابنهما، وسوف يجعله يتمسك أكثر برأيه بدلاً من أن يتعلم من هذا الخطأ ويحاول تجنبه في المرات القادمة.
إنشاء ثقافة يكون فيها التوقع هو حل المشكلات باحترام وبناء.
في المقابل، ينشأ الجيل الجديد في بيئة رقمية تجعل التكنولوجيا جزءًا من حياته اليومية.
عليك أن تفك رموز سلوكيات الجيل الآخر، وتتكيف مع عقليتهم، ولغتهم قدر المستطاع، وذلك ما نصحت به "آنّا ليوتّا"، مؤلفة كتاب "فكّ رموز الأجيال: إدراك ما يثير الأجيال وما يستفزّهم".
فرض الآراء الدائم على الأبناء وحرمانهم من اتخاذ القرار سوف يعرضهم للفشل بالحياة بشكل أكبر.
بدأ الأشخاص في اكتشاف ثقافات أخرى من خلال التلفزيون والموسيقى، وجعلت مواقع الويب مثل اليوتيوب من السهل على الناس التواصل مع الآخرين حول العالم أكثر من أي وقت مضى، وأدى انتشار وسائل التواصل الاجتماعي إلى تسهيل الاتصالات.
يعرف الجيل على أنه مجموعة من الأفراد، يجمعهم زمان واحد، ويحملون أفكارًا واهتمامات ومشكلات مشتركة، تمثل نمطًا يختلف عن نمط مَن قبلهم مِن أفراد ذلك المجتمع.
اخر الاضافات هل تتحقق آمال شعوبنا في عام جديد وغدٍ أفضل؟ مصير قسد _ الخذلان الامريكي للأكراد من يريد التخلص من الحشد…؟؟؟ قطار الشرق الاوسط الجديد الصهيو- اميركي ؟؟ تصاعد العمليات اليمنية في عمق الكيان.. كيف هزم اليمنيون هاري ترومان؟ يوم اللغة العربية وخلدونية الصفوف الاولى البضائع والمنتجات التركية ستجتاح الأسواق السورية بكثافة، رسالة إلى شعب العراق انصروا حشدكم فوأيم الله لاوطن ولا شرف ولاهوية من دونه.
فإن السبعينات والثمانينات تتميز بأنها حقبة المتفشية مع إهمال الأطفال، كما يتضح من هذه الظاهرة باعتبارها المفتاح الاطفال.
توفير بيئة شاملة حيث يعمل الأفراد ذوو الخبرات والمهارات والخلفيات المتنوعة معًا لتحقيق أهداف مشتركة
وبالنظر إلى حال المجتمع المصري، نجد إقصاءً كبيرًا لفئة الشباب في معظم المؤسسات، حيث يعاني الشباب المصري من الاستبعاد الاجتماعي والسياسي. فهم يستبعدون اجتماعيًّا بدعوى قلة خبرتهم واندفاعهم وتهورهم وعدم تحملهم للمسؤولية، ويستبعدون سياسيًّا من قِبَل نظام استبدادي ينفرد بالسلطة ولا يسمح لهم بالمشاركة ويبعدهم عن عملية صنع القرار، بالرغم من كثرة الحديث عن تمكين الشباب أسباب الفجوة بين الأجيال والمؤتمرات التي تقام تحت اسم المؤتمرات الوطنية للشباب، ولا يكون لها صدى على أرض الواقع، لأنها مجرد شكليات يجمل بها النظام وجهه، في الوقت الذي تعج فيه السجون المصرية بآلاف الشباب المعتقلين، ويتواجد آلاف آخرون غيرهم خارج البلاد، ويحرمون من المشاركة في تنمية مجتمعهم.
كثرة التعالي في المتطلبات: أي ما يطلبه الابن أو الابنة، ويكون زائدًا على قدرتهم قد يؤدي إلى عدم استجابة الآباء وهروبهم من النقاش في هذه الأمور.